بوكوطة يعزز الرأسمال البشري ويفكك الفوضى الاقتصادية

 

عن -مجلة الجديدة-

قاد الحسن بوكوطة، عامل إقليم سيدي بنور، عدة مشاريع تنموية حققت تأثيرًا ملموسًا على المنطقة، تحت إشرافه، حيث برزت قفزة نوعية في التنمية من خلال تنفيذ أكثر من 340 مشروعًا ضمن المرحلة الثالثة من المبادرة الوطنية للتنمية البشرية بين عامي 2019 و2022 فقط، ناهيك عن الفترة المتبقية الى يومنا هذا وسنخصها بمختصر مفيد قادم.

هذه المشاريع ركزت على تحسين التعليم، الصحة، ودعم الشباب عبر برامج مختلفة، مثل توفير النقل المدرسي، إنشاء وحدات تعليمية، وتأهيل المدارس بالمرافق الصحية والتسييج.

كما ساهم بوكوطة في تحسين البنية التحتية بالإقليم، بما في ذلك نقل سوق المتلاشيات من مدينة سيدي بنور إلى منطقة الطويلعات، ما ساعد في تنظيم الأنشطة الاقتصادية والحد من الفوضى داخل المدينة.

بالإضافة إلى ذلك، أشرف على إطلاق مؤسسات تعليمية جديدة، مثل ثانوية المجد التأهيلية، لتعزيز العرض المدرسي ومكافحة الهدر التعليمي، دون اغفال الطريق المحورية، واقناع مجلس الجهة بتمويل مشاريع نموذجية ذكية سبق ل”مجلة الجديدة” ان كشفت عنها بشكل حصري، نظير احداث مدرسة عليا بشراكة مع مؤسسة فريدسي التي يرأسها السيد اندري أزولاي مستشار جلالة الملك محمد السادس.

بفضل هذه الجهود، اكتسب بوكوطة تقديرًا واسعا، حيث أثمرت مشاريعه تحسينًا ملموسًا في الحياة اليومية للسكان من خلال دعم الرأسمال البشري وتسهيل الوصول إلى الخدمات الأساسية.

فبماذا يجيب المتربصون بمؤسسة العامل؟ الذين سجل التاريخ توظيفهم للأستوديوهات “السوداء” من البيضاء والجديدة؟ وما واقعة “احميم” ببعيد عنا؟

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *